السيد أسامة النجيفي: بِمُنَاسَبَةِ حُلُولِ عِيدِ الفِطْرِ المُبَارَكِ، يَطِيبُ لِي أَنْ أَتَقَدَمَ لَكُمْ بِخَالِصِ التَهَانِي وَعَظِيمِ التَبْرِيكَاتِ. دَاعِيًا المَوْلَى جَلَ في عَلَاهُ أَنْ يُعِيد
السيد أسامة النجيفي: بِمُنَاسَبَةِ حُلُولِ عِيدِ الفِطْرِ المُبَارَكِ، يَطِيبُ لِي أَنْ أَتَقَدَمَ لَكُمْ بِخَالِصِ التَهَانِي وَعَظِيمِ التَبْرِيكَاتِ. دَاعِيًا المَوْلَى جَلَ في عَلَاهُ أَنْ يُعِيد

السيد أسامة النجيفي: بِمُنَاسَبَةِ حُلُولِ عِيدِ الفِطْرِ المُبَارَكِ، يَطِيبُ لِي أَنْ أَتَقَدَمَ لَكُمْ بِخَالِصِ التَهَانِي وَعَظِيمِ التَبْرِيكَاتِ.
دَاعِيًا المَوْلَى جَلَ في عَلَاهُ أَنْ يُعِيدَهُ عَلَى الجَمِيعِ بِمَوْفُورِ الصِحَةِ وَالسَعَادَةِ، فِي بَلَدٍ أَمْنٍ مُزْدهر مُسْتَقِرٍ بِتَلَاحُمِ جَمِيعِ أَبْنَائِهِ النُجَبَاء.
شارك الموضوع ...
كلمات دلالية ...
لا يوجد وسوم لهذا الموضوع.